اذكر الله

سئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ما أعظم جنود الله؟ قال «إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت الماء أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى السحاب فوجدتها تحمل الماء فقلت السحاب أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الهواء فوجدته يسوق السحاب فقلت الهواء أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى ما يقعد الإنسان فوجدته النوم فقلت النوم أعظم جنود الله، ثم وجدت إلى ما يذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت الهم والغم أعظم جنود الله،ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت القلب أعظم جنود الله، ووجدت أن هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت أعظم جنود الله ذكر الله.
  ‏​​قٱل تعآلىَ فِيّ سورة الكهف :
 
( المال ۆالبنون زينة الحياة الدنيا ۆالباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا ۆخير أملا ) ..

فمآهِـيَّ [ الباقيات الصالحات ] ، ۆمَآثۆابها !!
هِـيَّ ..
[ سبحآن آللّہ ، والحمدللّہ ، ۆلٱ إلہ إلٱآللّہ ، ۆآللّہ أگبر ] ..

ۆسميت [ بالباقيات ] .. 

لأنها هِـيَّ آلتيّ يبقى ثۆابها ۆيدوم جزائها ..  
 قٱل رسۆلَ آللّہ ( صلى الله علَيہ  ۆسلم ) ، قۆلۆا :

[ سبحآن آللّہ ، والحمدللّہ ، ۆلٱ إلہ إلٱآللّہ ، ۆآللّہ أگبر ] ..
فأنهن يأتين يُـۆم القيامة :
[ منجيات ، ۆمقدمات ، ۆ هن الباقيات الصالحات ] ..   

ليست هناك تعليقات: